دور ابعاد الملكية النفسية في الحد من تأثيرات القيادة السامة: بحث تحليلي لعينة من شركات وزارة الصناعة والمعادن

المؤلفون

  • علي عدنان حسن قسم الادارة العامة، كلية الإدارة والاقتصاد، جامعة بغداد، بغداد، العراق
  • ابتسامة رعد ابراهيم قسم الادارة العامة، كلية الإدارة والاقتصاد، جامعة بغداد، بغداد، العراق

DOI:

https://doi.org/10.56967/ejfb2024383

الكلمات المفتاحية:

الملكية النفسية، القيادة الضارة، وزارة الصناعة والمعادن

الملخص

يهدف البحث الحالي إلى توضيح الدور الذي تلعبه الملكية النفسية بابعادها في الحد من تاثيرات القيادة السامة بابعادها في وزارة الصناعة والمعادن.وانطلق البحث من مشكلة اساسية تمثلت في التساؤل الاتي ( استخدام الملكية النفسية وتطبيقها في الحد من التاثرات السلبية للقيادة السامة). اذ استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي واستخدم الأدوات الإحصائية المختلفة في البرنامج الاحصائي  (SPSS V.23)لتحليل العلاقة بين متغيرات البحث الرئيسية والإجابة على التساؤل الرئيس والتحقق من الفرضيات ومن هذه الوسائل (معاملات الانحدار، ومعاملات الارتباط، والمتوسطات، والانحرافات المعيارية، والتباينات. بالإضافة إلى ذلك تم استخدام الرسوم البيانية والمخططات المختلفة لتوضيح العلاقة بين متغيرات البحث وأبعادها الفرعية. تم اختيار العينة عشوائية من  العاملين في بعض الشركات المختارة التابعة لوزارة الصناعة والمعادن في بغداد اذ بلغ حجم العينة 124 فرداً. ومن أهم النتائج وجود تأثير لمتغير الملكية النفسية بابعادة الاربعة في الحد من سلوكات القيادة السامة بابعدها الخمسة. اذ  أن الملكية النفسية النابعة من شعور الأفراد بالتملك والارتباط، تؤثر على المواقف والسلوكيات في سياقات مختلفة، بما في ذلك القيادة السامة اذا يمكن ان تكون عواقب تلك السلوكيات ضارة للأفراد والمنظمات لو تركت دون معالجة.

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

التنزيلات

منشور

2024-01-25

كيفية الاقتباس

حسن A., & ابراهيم I. (2024). دور ابعاد الملكية النفسية في الحد من تأثيرات القيادة السامة: بحث تحليلي لعينة من شركات وزارة الصناعة والمعادن. Entrepreneurship Journal for Finance and Business, 5(1), 128–141. https://doi.org/10.56967/ejfb2024383

إصدار

القسم

مقالات بحثية

المؤلفات المشابهة

<< < 1 2 3 4 5 6 7 > >> 

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.